شركة عبد الصمد القرشي
تمتلكها عائلة عبد الصمد القرشي، بدأت في عام 1852م في السعودية وتطورت لتضم مختارات عديدة للعود و العنبر و العطور والهدايا و منتجات العناية بالشعر والخلطات والطلبات الخاصة. تضم أكثر من 10 آلاف منتج و نوع في المحلات، ولها أكثر من 145 محل منتشرة في دول الخليج الأردن ولبنان ومصر وليبيا والمغرب وتركيا إضافة إلى باريس ولندن. وتمتلك 12 مصنعاً تتولى عملية التصنيع و التصميم و الإنتاج فقط لمنتجات الشركة.
عنوان عبدالصمد القرشي فرع السالمية (السلام مول)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع السالمية (مجمع الفنار)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع السالمية (مارينا مول)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع السالمية (مارينا مول)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع الصالحية (المجمع)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع العقيلة (مجمع البيرق)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع العقيلة (ذي جيت مول)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع الفحيحيل
عنوان عبدالصمد القرشي فرع الفحيحيل (سوق الكوت)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع الفحيحيل (يال مول)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع الفروانية (عربيد بلازا)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع الفروانية (مركز مغاتير)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع المباركية
عنوان عبدالصمد القرشي فرع خيطان (أوتاد)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع شرق
عنوان عبدالصمد القرشي فرع شرق (الراية)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع شرق (سوق شرق)
عنوان عبدالصمد القرشي فرع (أجيال مول)
بداخل أجيال مول الفحيحيل
عنوان عبدالصمد القرشي فرع الري (الافنيوز)
محافظة الفروانية الري – بداخل مجمع الأفنيوز
عنوان عبدالصمد القرشي فرع الزهراء (مول 360)
محافظة حولي الزهراء – بداخل مول 360
عنوان عبدالصمد القرشي فرع السالمية
كما يمكنك الحصول على منتجات عبد الصمد القرشي مع تخفيضات على موقع علي اكسبريس
كما يمكنك الحصول على منتجات عبد الصمد القرشي مع تخفيضات على موقع نمشي
حول عبد الصمد القرشي
يرتبط التقويم فى حياة الشعوب عادة بالمواعيد الكبري والأحداث الهامة والعلامات الفارقة، التى تحمل دائماً وأبداً تأثيراً كبيراً وأثراً مباشراً وبصمة واضحةً فى تاريخ ومسيرة هذه البلدة أو تلك، إلا أن التأريخ فى بلاد الحجاز ربما يرتبط –بطريقة أو بأخرى- بهذا الأريج الذى انبعث من مكة المكرمة ليزيد عبق تلك البقعة المباركة قبل نحو 86 عاماً، لتدون بعدها ومن وقتها الأحداث وفقاً لعصر ما قبل عَبْدالصّمد القُرشيّ وما بعد رائد صناعة العطر الأول فى بلاد العرب.
وبعد قرابة أكثر من قرن ونصف قرن من الزمان وهذه المهنة تتوارثها أجيال وراء أجيال لـ عائلة عَبْدالصّمد القُرشيّ، إلا أن تلك الرائحة الرقراقة انبعثت من داخل أروقة منزل العائلة من أرض المسجد الحرام، حيث يمكن أن يتوقف التاريخ قليلاً من أجل سرد تلك السيرة المعطرة والمسيرة العطرة لأحد أبرز المبدعين فى تاريخ المملكة، والتي عرفت طريقها وفاح أريجها لينبعث من سواحل البحر الأحمر إلى عموم الخليج العربي، ويتسرب منه عنوة إلى الوسط الأسيوي وشمال إفريقيا، حتي يقتحم ويستقر فى عاصمة العطور والنور باريس.
وعند الحديث عن علامة عَبْدالصّمد القُرشيّ الواضحة فى جدران المملكة وشواهد آثارها، يمكن أن تسير خطوات قليلة فى أواسط العاصمة المقدسة لترى هذا الصرح الشامخ الذى وقف شاهداً على قدرة أبناء المملكة على صياغة التاريخ فى زجاجة عطر صغيرة تلخص عراقة الجزيرة العربية، لتصوغ منها رائحة تفوح بمنتج لا تقدر عليه باريس، وربما لم يصل إلى مسامع الإيطالي فرانجيباني الرجل الذى يعود إليه الفضل فى غرس بذرة العطر فى عصور أوروبا المظلمة.